أستاذي
العزيز « مولاي ادريس
عمري » أعلم ما قدته للتعليم من جهدٍ وتفانٍ وتضحية ..فماذا قدمت لكَ المهنة الشريفة .. ؟ سألته
مازحًا قبل التصوير...
قدم لي كل شئ
.. قدم لي أجيالاً من الأساتذة والأطباء والمهندسين وفي كل المجالات.. أجابني مُفتخرًا ..
مُبتهجًا و شامخًا كعادته
...
كان ذلك يوم
تكريمه وعدد كبير من الأساتذة من طرف مؤسسة الاعمال الاجتماعية للتعليم ...سنة
2016 بفندق تماسينت
ما مات من أفنى حياته من أجل العلم يوما ...
رحمك الله
أستاذي العزيز " مولاي ادريس عمري" ..إلى جنة الخلد مع الصديقين
والشهداء والصالحين...
الفيديو بعد تكريمه
...