الجمعة، 31 مايو 2019

الجزء الثاني من سكيتشْ "لْعلو أورْ إفٍّغْنْ " لثنائي تامونْتْ حول الوضع الصحي ...



الجزء الثاني من سكيتشْ "لْعلو أورْ إفٍّغْنْ " لثنائي تامونْتْ حول الوضع الصحي ...

الخميس، 30 مايو 2019

الجزء الاول من سكيتشْ "لْعلو أورْ إفٍّغْنْ " لثنائي تامونْتْ حول الوضع الصحي ...


الجزء الاول من سكيتشْ "لْعلو أورْ إفٍّغْنْ " لثنائي تامونْتْ حول الوضع الصحي ...


الأحد، 26 مايو 2019

... ثنائي "تامونت" الفكاهة والسخرية الهادفة ...

محمد بوسكري/ تنغير
لا يختلف اثنان، في كون الفكاهة والسخرية الهادفة، وسيلة للتنوير والتفاعل التراجيدي مع الوقائع الاجتماعية والسياسية المستجدة في المجتمع . فوقعهما على النفوس بليغ، وتأثيرها على العقول دقيق . ذلك أن الفنان بحنكته ومهاراته ،يستطيع العمل على مواضيع بطريقةٍ مختلفة، تحقق التوعية والتحسيس .فكلامه  المُمَسْرَح شكلا ومضمونا ،يجعل الصورة أقرب ،والتأثير أبلغ، تماما كما الشأن لِوقع الصورة وتأثيرها البالغ.
             إننا إذن أمام موهبة استثنائية ، تُعد من القدرات البشرية الهائلة التي تتميز بها نسبة محددة من البشر . فَروحُ النكتة والارتجال ،وقدرة الفطنة والذكاء، وحس الدعابة...، تجعلان من الكلام الملفوظ الممزوج بحركاتٍ جسديةٍ معبرةٍ ومنتقاةٍ   بعناية ،رسما كاريكاتوريا يحدث انطباعا خاصا وينقل الجمهور من أرخبيل  الجهل إلى رحاب الوعي !
       إنه رهانٌ كبير، يتطلب مهارات وقَصديات، يُدرك المتتبع أنها تتوفر بشكل إبداعي في ثنائي " تامونْتْ"  شابان من تنغير يتناولان قضايا اجتماعية وسياسية بشكل ساخر، ويتعلق الأمر بكل من " أحمد أُعْشا" الماتع و"عبد الغني بهاوي" الرائع . وهما شابين عصاميين في المجال الفني، وصِدقهما في أداء هذه الرسالة النبيلة جعلهما يتألقان، فأصبحا حديث القاصي والداني في تنغير بعد أن كسبا قلوب شريحة  مهمة من المتتبعين.
      ثنائي "تامونْتْ" ثنائي التوعية والأنس الهادف، أبدع في مواضيع مختلفة من بينها على سبيل المثال لا الحصر : تيزْداينْ .. أطمَّاعْ ..تيرُّوكْزا إخْوانْ .. لْعْلو أورْ إفِّغْنْ وغيرها ...     ببراعةٍ وجدارةٍ و احترافيةٍ وخروج عن النص والعودة إليه بكل أريحية...

       وفي انتظار المزيد نتمنى لهما التوفيق في هذا المسار الفني ذا الشجون والسجون أيضا.






الجمعة، 10 مايو 2019

تنغير : نداء إنساني لذوي القلوب الرحيمة

تنغير / محمد بوسكري

        محمد كريمي خمسيني من "خميس دادس"  دائمُ الحركة والإبتسامة .. محبوبٌ ومحبٌ للجميع .. كان يشتغلُ أجيرا في قطع أغصان الأشجار بأيت مرغاد  قبل أن يُصاب نتيجة سقوطه وحدوث كسر بالعمود الفقري قد يُسبب له شلل نصفي إذا لم يُتدارك أمرهُ بعميلةٍ جراحيةٍ مستعجلة...

       وبهذا المصاب الجلل على أسرته الصغيرة، يناشد محمد  المحسنين المساعدة لإجراء هذه العملية بمراكش إضافةً الى مصاريف العلاج والاستشفاء والترويض والتنقل والاقامة ،ليعود إلى الحياة وأبنائه السبعة  .... بسلام ...
والله لا يضيع أجر المحسنين..
باقي التفاصيل على الفيديو....