إنها ليست لحظة تكريمٍ عابرة، بل تكريس لثقافة الإعتراف بالجميل ورد الإعتبار لأطرٍ خدمت هذا البلد طيلة مشوارهم المهني، وتخرحت على أيديهم أجيالٌ وأجيال ....
قصيدة " إسوفا نْ الدونيت" ، أو الشُّعَل التي تنير الطريق للأستاذ والشاعر "يوسف بوكا" على هامش الامسية الت